EXAMINE THIS REPORT ON صفات المرأة القيادية

Examine This Report on صفات المرأة القيادية

Examine This Report on صفات المرأة القيادية

Blog Article



تُمثِّل التحيزات ضد المرأة تهديداً عندما نُكوِّن فكرة أو حكماً مسبقاً أو دلالة سلبية تجاه المرأة لمجرد أنَّها امرأة، وللأسف، أفادت الأمم المتحدة بأنَّ تسعة من كل عشرة أشخاص لديهم تحيُّز ضد المرأة، يمكن أن تظهر هذه الأضرار في مكان العمل بشتَّى الطرائق مثل:

المرأة لا تصلح للمفاوضات: السبب أنها تكشف موقفها بسرعة، كما ترضى بسرعة.

اعلمي أنَّ مقياس التميز ينبع من الداخل، وليس من الشكليات، والأمور الخارجية؛ لذلك قدِّري نفسك، ولا تحجِّمي منها، واعلمي أنَّ التربية من أعظم المهن على الإطلاق، ومَن تستطيع قيادة منزلها وأولادها؛ تعدُّ قائدة فذة.

المهارة الفنية: أن تتميز القيادة بالمعرفة الفنية العالية والقدرة على التحليل وعلى تبسيط الإجراءات المتبعة في استخدام الأدوات والوسائل الفنية اللازمة لإنجاز العمل.

وخلُص التقرير إلى مجموعة من النتائج التي تبرز طبيعة البيئات المساعدة لقيادة المرأة، والتي يمكن تلخيصها على النحو التالي:

ويتسم هذا التعريف بالتبسيط الشديد، فهو لا يقدم مواصفات دقيقة للمقصود بالقيادة النسائية من هنا فإنه يمكن تطبيقه على كافة أفراد المجتمع رجالا ونساء بدون استثناء. فالرجل القيادي عضو فاعل أيضا يهدف للارتقاء بمجتمعه، ويسعي إلى التغلب على كافة العقبات التي تواجهه.

كما أنه وبناء على البيانات التي تم جمعها بشكل مباشر فقد اتضح أن الموظفين يريدون قادة قادرين على تعلم مهارات جديدة ومن يؤكدون على تطوير الموظفين حتى في الأوقات الصعبة والذين يظهرون الصدق والنزاهة، ومن هم حساسون ومتفهمون للضغوط والقلق والإحباط الذي يشعر به الناس.

على القائد التحلي بمهارات الاتصال والتخاطب و فصاحة اللسان وقوّة التعبير.

استعدي نفسياً واتخذي القرار الحازم بضرورة تحوُّلك إلى شخص قيادي، تمرَّدي على النظرة القاصرة لطاقات المرأة وقدراتها، وانطلقي بكامل حيويتك وطاقتك وجمالك.

كل عمل يحتاج للأصناف السابقة، ويمكن للشخص الواحد أنْ يأخذ أكثر من دور.

المفصّل: هو الذي يأخذ الفكرة المرأة القيادية غير الناضجة ويبدأ يخطط لتنفيذها.

- علاقات الرجل شكلية بشكل كبير، أما علاقات المرأة عميقة.

ووفقا لنتائج التقرير فإن النساء يجمعن بين تجاربهن المجتمعية ومهاراتهن التفاوضية، وبالتالي يكون لديهن فرصة أفضل للتوصل إلى اتفاق.

وقامت المري في ختام إطلاق التقرير بإهداء الدروع التذكارية لكل من الدكتورة الشامسي والسفيرة التلاوي وأمينة اوشلح .

Report this page